(1) البخاري مع فتح الباري 5/10.

(2) مسلم بشرح النووي 10/209.

(3) في نسخة (ر) يزرعان.

(4) النسخ في اللغة: الرفع والإزالة ومنه نسخت الشمس الظل ونسخت الريح الأثر وقد يطلق لإرادة ما يشبه النقل كقولهم نسخت الكتاب: انظر المصباح المنير 602، 603. وأما في الشرع: فهو بمعنى الرفع والإزالة لا غير وحدّه رفع الحكم الثابت بخطاب متقدم بخطاب متراخ عنه. روضة الناظر 1/189، 190.

(5) البخاري مع الفتح 5/13.

(6) ومسلم بشرح النووي 10/202.

(7) في نسخة (ر) رافع بدل نافع وهذا خطأ.

(8) هذه الكلمة ساقطة من نسخة (ر) .

(9) أي يكثر وقوعه.

(10) هذه الكلمة ساقطة من نسخة (ر) .

(11) ما بين القوسين يوجد في النسختين إلا أنه في نسخة (م) التي هي الأصل في الهامش ووضع عليه علامة صح ويوجد في نسخة (ر) في المتن.

(12) هكذا في الأصل وفي نسخة (ر) هكذا (عادة تورعه) .

(13) هذه الكلمة ساقطة من نسخة (ر) .

(14) هذه الكلمة ساقطة من نسخة (ر) والصواب إثباتها لثبوتها في لفظ الحديث.

(15) البخاري مع الفتح 5/23.

(16) ما بين المعقوفتين يوجد في كلا النسختين إلا أنه في نسخة (م) في الهامش ومصحح وفي نسخة (ر) في المتن.

(17) ما بين المعقوفتين يوجد في كلا النسختين إلا أنه في نسخة (م) في الهامش ومصحح وفي نسخة (ر) في المتن.

(18) انظر كلامه في معالم السنن3 /95.

(19) كالنووي في شرح مسلم شرح النووي 10/210، وابن قدامة في المغني 7/558 وابن تيمية في مجموع الفتاوى 29/106 وابن القيم كما في تهذيب السنن مع مختصر سنن أبي داود 5/58 وما بعدها.

(20) المجمل هو مالا يفهم منه عند الإطلاق معنى معين. انظر حاشية ابن بدران على روضه الناظر 1/43 وانظر نهاية السول 2/61، 2/508، 509 وأصول الآمدي3/116.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015