(1) معجم المصطلحات والشواهد الفلسفية: جلال الدين سعيد، ص75.
(2) التعريفات: الجرجاني، ص 241.
(3) سورة البقرة: من الآية 258.
(4) سورة البقرة: من الآية 258.
(5) سورة يس الآيتين 78- 79.
(6) سورة البقرة: آية 196.
(7) سورة الأنعام آية 38.
(8) سورة البقرة: آية 196.
(9) سورة البقرة: آية 196
(10) جسأ: جسئا وجسوءا وجسأة: يبس وصلب وخشن. (المعجم الوسيط ج1 ص 122) .
(11) مفتاح العلوم للسكاكي، ص 196
(12) الإيضاح العضدي، ص 7
البيان والتبيين: الجاحظ، ج1 ص 75.
(13) الطراز: يحي بن حمزة العلوي، ج2 ص 230.
(14) لسان العرب: ابن منظور: ج1 ص 562 مادة (طنب) .
(15) الإتقان: السيوطي، ج2 ص 53.
(16) الصناعتين: لأبي هلال العسكري، صر 196.
(17) الطراز: العلوي، ج2 ص 230.
(18) الطراز العلوي،ج2 ص 232, والفوائد المشوق: ص 159.
(19) الطراز: العلوي ج2 ص 230, والمثل السائر: ابن الأثير، ج2 ص128.
(20) بيان إعجاز القرآن: الخطابي ص47-48.
(21) سورة الأحزاب: الآية 4.
(22) انظر الطِراز: العلوي، ج2 ص 235 - 236.
(23) سورة الحج: الآية 46.
(24) الطِراز: العلوي، ج2 ص 237.
(25) ديوان أبي تمام: ص206.
(26) سورة التوبة: الآيتين 44- 5 4.
(27) ديوان البحتري: ج1 ص 591.
(28) أقسام الإِطناب في الجمل المتعددة نقلتها عن كتاب الطراز: للعلوي، ج2 ص 238-244. وانظر الفوائد المشوق: ص 157-159. ومعجم المصطلحات البلاغية وتطورها د. أحمد مطلوب، ج1 ص 225-226.
(29) الطراز العلوي، ج2 ص176.
(30) ذكر الزركشي في البرهان ثمانية وعشرين قسما للتوكيد وفصل القول فيها من ص 384 ج2 إلى ص 101 ج3.
(31) أوضح المسالك: ابن هشام، ج 3 ص 327 – 328.
(32) سورة الأنعام الآية 125.