(1) البيت في التهذيب 6/547، والمخصص 3/122، وفي نسخة: [قَسْر] بدل: [قيس] . وهي رواية الديوان 2/ 22. والمعاني الكبير 2/ 964.
وفي التركية حاشية في ورقة 23 ب: الفيلق: الكتيبة، والجأواء: التي عليها جَؤْوَةُ الحديد، والجَؤْوة: لون بين السواد والكدرة، ويكون أيضا بين السواد والحمرة في الإبل. يقال: بعير أجْيَأ، وناقة جَأوَاء، والهَيْضل: الجماعات، واحدها: هيضلة. وقَسْر: قبيلة من اليمن. ا. هـ.
(2) زيادة من المطبوعة.
(3) ما اختلفت ألفاظه ورقة 5.
(4) البيت في المفضليات ص 285.
(5) زيادة من التونسية.
(6) ديوانه ص 10.
(7) زيادة من التركية.
(8) زيادة من الأسكوريال والتونسية.
قلت: وقال الفرَّاء: وغثراء الناس ودهماؤهم: جماعتهم. المقصور والممدود ص 94.
(9) هو هشام بن محمد بن السائب، عالمٌ بالنسب وأخبار العرب وأيامها، توفي سنة 204 هـ.
(10) محمد بن السائب توفي سنة 146 هـ. قال عنه الذهبي: شيعي متروك الحديث.
(11) نقله الألوسي في روح المعاني 19/ 134، عن أبي عبيد.
(12) الجيم 3/125، وقال عليُ بن حمزة: والذَّال أعلى وأشهر. التنبيهات صلى الله عليه وسلم 199.
(13) حاشية في التركية ورقة 24أ: قال أبو عمر: أخبرنا ثعلب قال: سألتُ ابن الأعرابيَّ عنه، فقال: هذا تصحيف. القادية بالدَّال غير معجمة، وهم الجماعة الغرباء، فإذا كانوا جماعة يسألون فيهم الجدية. [استدراك]
(14) ليس في الأسكوريال.
(15) المقصور والممدود للفراء ص 51.
(16) شرح المعلقات للنحاس 2/ 108، وشرح معلَّقة ابن كلثوم لابن كيسان ص 80.
(17) صحابي جليل قتله المشركون وأصحابَه يوم الرَّجيع، وكانوا صلبوه فقال الأبيات، ومنها:
إلى اللهِ أشكو غربتي ثم كربتي وما أرصدَ الأحزاب لي عند مصرعي
وذلك في ذاتِ الإله وإنْ يشأ يباركْ على أوصالِ شلوٍ ممزَّعِ
فواللهِ ما أرجو إذا متُّ مسلماً على أيِّ جنب كان في الله مصرعي