(1) رواه أبو داود في الزكاة باب رضى المصدق 2/ 245 من حديث عبد الرحمن بن جابر بن عتيك عن أبيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "سيأتيكم ركيب مبغضون، فإن جاءكم فرحبوا بهم، وخلو بينهم وبين ما يبتغون فإن عدلوا فلأنفسهم، وإن ظلموا فعليها، وأرضوهم فإن تمام زكاتكم رضاهم وليدعوا لكم".
(2) قال المزي ويقال: ابن السبط والأول أصح التميمي السعدي أبو كنانة الكوفي أهـ ولم يذكر له سماعاً من معاوية بن إسحاق وهو ثقة: لكن ذكر ابن حبان في الثقات 7/ 251 روايته عنه. ترجمته في تهذيب الكمال 14/ 25 وتهذيب التهذيب 5/ 65 والتقريب.
ذكر ابن حبان في الثقات 7/ 251 في ترجمة عامر بن السمط سمه ثلاثياً فزاد: ابن طلحة فإن كان المراد به معاوية بن إسحاق بن طلحة القرشي التميمي والمكنى بأبي الأزهر فإنني لم أقف له أنه آخذ عن عطاء ولا أخذ عنه عامر بن السمط. إلا ما ذكره ابن حبان، وقد وثقه أحمد والنسائي وابن حبان. وقال أبو حاتم لا بأس به ورواه أبو زرعة وقال ابن حجر: صدوق ربما وهم. ترجمته وتهديد الكمال 28/ 160 الثقات 7/467 والتقريب.
(3) هو الهلالي أبو محمد المدني القاص المتوفى سنة أربع وتسعين وقيل بعدها روى عن ابن مسعود ثقة عابد أثبت سماعه من ابن مسعود البخاري وابن سعد ونفاه أبو حاتم. ترجمته في تهذيب الكمال 20/ 125 وتهذيب التهذيب 7/ 217 والتقريب.
(4) رواه أحمد في المسند 1/ 384، 386، 433 والبخاري في الفتن باب قول النبي صلى الله عليه وسلم سترون بعدي أموراً تنكرونها 13/ 5 مع الفتح.
هم الخوارج وقيل هم إحدى فرق الخوارج انظر مقالات الإسلامية 1/167.