(1) رواه أحمد في الأشربة ص78 رقم 190 والنسائي في الأشربة باب المزفتة 8/208 كلاهما من طريق ابن إدريس قال سمعت المختار بن فلفل قال سألتُ أنس عن الشراب في الأوعية؟ فقال نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن المزفتة … الحديث وهذا لفظ أحمد. أما لفظ النسائي "نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الظروف المزفتة".
(2) رواه البخاري ومسلم انظر الحاشية رقم 15.
(3) أخرج البخاري في صحيحه كتاب الأشربة باب ترخيص النبي صلى الله عليه وسلم في الأوعية والظروف بعد النهي 10/58 مع الفتح بسنده عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت عندما سألها الأسود بن يزيد النخعي عما نهى النبي صلى الله عليه وسلم أن ينتبذ فيه؟ قالت: نهانا في ذلك أهل البيت أن ننتبذ في الدبا والمزفت… الحديث. ورواه مسلم في الأشربة باب النهي عن الانتباذ في المزفت 3/1578 رقم 35، 36، 37، 38. وزاد مسلم في بعض رواياته النهي عن النقير والحنتم وانظر سنن النسائي 8/ 305، 306، 307.
(4) رواه مسلم في الأشربة باب النهي عن الأنتباذ في المزفت ... 3/80 15 رقم 34، 44، 45 بلفظ:"نهى عن الدباء والحنتم والنقير والمزفت.. "وله لفظ أخر نحوه. والنسائي في الأشربة باب ذكر النهي عن نبيذ الدباء والحنتم والنقير 9/306.
(5) هو الأحول المكنى بأبي عبد الرحمن المتوفى بعد سنة 141 هـ روى عن الشعبي وعنه خلق من حفاظ الثقات وأخرج حديثه الجماعة. ترجمته في تهذيب الكمال13/ 485 وتهذيب التهذيب 5/ 42 والتقريب.
(6) رواه مسلم في الأشربة باب في الشرب من زمزم قائماً 3/ 2601، 2602. والبخاري في الأشربة باب الشرب قائماً10/ 81.
(7) هو الهلالي العامري يكنى أبا زيد ويلقب بالزراد روى عن النزال بن سيرة, وعنه خلق من أشهرهم شعبة بن الحجاج ومسعر بن كدام. أخرج حديثه الجماعة وهو من الثقات. ترجمته في تهذيب الكمال 18/ 421 وتهدب التهذيب 6/ 426 والتقريب.