(1) أخرج عبد الرزاق في المصنف 9/323 من طريق ابن طاووس عن أبيه أنه قال: أول من قضى في الأذن أبو بكر. خمسة عشر من الإبل لا يضر سمعاً ولا ينقص قوة يغيبها الشعر والعمامة. وأخرج من طريق معمر عن أيوب عن عكرمة أن أبا بكر قضى في الأذن خمسة عشر من الإبل 9/424. وأخرج من طريق قتادة أنه قال: (وقضى فيها أبو بكر بخمسة عشر من الإبل 9/325) . وانظر سنن البيهقي 8/85 والمغني لابن قدامة 12/115.
(2) انظر المغني لابن قدامة 1/334 وهو مروي عن ابن مسعود أيضاً. ويروى أنه رجع عنه.
(3) أخرج البيهقي في سننه 6/289 بسنده (عن أنس أن عمر رضي الله عنه ضمنه وديعة سرقت من بيت ماله) .
(4) انظر المغني 1/362 ويشهد له حديث صفوان بن عسّال المرادي.
(5) ذكرها ابن قدامة في المغني 9/77، 78 وسماها الخرقاء لكثرة الاختلاف فيها فكأن الأقوال خرقتها.
(6) انظر المغني 11/ 195 وهو مروي عن ابن عمر وابن عباس وأبان بن عثمان وإسحاق بن المنذر ولهم أدلة. انظر إعلام الموقعين 2/88.
(7) انظر المغني لابن قدامة 11/227 وذكر أنه روى عن علي رضي الله عنه من وجه منقطع. كما ذكر أنه مروي أيضاً عن ابن عباس رضي الله عنهم أجمعين.
(8) انظر المغني14/585 وهو مروي أيضاً عن ابن عباس وابن الزبير. وهو في مصنف عبد الرزاق 7/291 ومصنف ابن أبى شيبة 6/436, 437 والسنن الكبرى للبيهقي 10/343.
(9) هو أبو المعتمر سليمان بن طرخان التيمي البصري المتوفى 143 هـ. روى عن أنس بن مالك وعنه خلق كثير من أشهرهم سفيان الثوري وابن عيينة وشعبة وغيرهم. من الثقات العباد المجتهدين والحفاظ المتقنين. ترجمته في تهذيب الكمال 12/ 5-12 وتهذيب التهذيب 4/ 201 والتقريب.
(10) هو أبو حمزة أنس بن مالك الأنصاري الخزرجي خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومن الذين عمّروا. ترجمته في الاستيعاب 1/108 وأسد الغابة 1/ 151 والإصابة 1/ 71.