[93] زاد المعاد 1/ 92.

[94] هذا مبناه على اختلافهم في قولنا: (أَفعِل به) هل معناه أمر أو تعجب؟ مع إجماعهم على أن لفظه لفظ أمر، قاله ابن النحاس في التعليقة، انظر الأشباه والنظائر 2/ 155.

[95] شرح الكافية 2/ 310.

[96] شرح الكافية 2/ 310.

[97] شرح الكافية 2/ 310. وانظر شرح المفصل 7/ 148.

[98] سورة البقرة آية 195.

[99] انظر شرح المفصل 7/ 148، وشرح الكافية 2/ 310.

[100] سورة مريم آية 38.

[101] وقد تأول هذين البيتين من ذهب إلى أن المجرور ليس في موضع نصب، بأن قوله: "فأبعد دار مرتحل مزارا" يمكن أن يكون "أبعد"فيه دعاءً، على معنى: أبعد الله دار مرتحل مزارا عن مزار محبوبه، كأنه يحرص نفسه على الإقامة في منزل طروق ليلى، لأنه صار بطروقها مزاراً، وبأن "أجدر"أمر عار من التعجب، أي: اجعل مثل ذلك جديرا، وأجدر به، أي: اجعله جديراً بأن يكون، أي حقيقاً، وبأنه تعجب، ومثل في موضع رفع، وهو مبني لإضافته إلى مبني، مثل قوله تعالى: {إِنَّهُ لَحَقٌّ مِثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنْطِقُونَ} (الذريات: الآية 23) في قراءة من فتح اللام، قال صاحب الدرر: "ولن أعثر على قائله"انظر الدرر اللوامع 2/ 120، والمساعد (الحاشية) 2/ 151.

[102] المساعد 2/ 150.

[103] الأشباه والنظائر 2/ 88.

[104] الإيضاح في شرح المفصل 2/ 110.

[105] انظر المفصل 276-277.

[106] وهذا أمر حقيقة، وهو ضعيف، إذ يلزم منه أن يكون الناطق به متعجبا، ولا خلاف في أن الناطق به متعجب، المساعد 2/ 149.

[107] الإيضاح في شرح المفصل 2/ 110-111.

[108] شرح المفصل 7/ 148.

[109] سورة مريم آية 38.

[110] المساعد 2/ 153.

[111] شرح الكافية 2/ 310، وانظر شرح المفصل 7/ 148.

[112] شرح المفصل 7/ 148، وانظر المساعد 2/ 150-151.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015