ولا عيب فيه عندي (القائل خطّاب الماردي) لقلة التباسه، وقد جاء مثله لكعب، فأورد البيتين ... "وانظر شرح قصيدة كعب بن زهير 280-282 وفيه "أهيب" و"أرهب"وكلاهما تعجب من فعل المفعول وانظر زاد المعاد 1/ 91 وشرح ديوان كعب 21.
[68] سفر السعادة 582.
[69] دراسات لأسلوب القرآن الكريم 2/ 3/ 234-235.
[70] سورة البقرة آية 165.
[71] سورة البقرة آية 191.
[72] سورة البقرة آية26.
[73] سورة الأنبياء 24.
[74] سورة الأنبياء 33.
[75] سورة الأنبياء آية 104.
[76] سورة الروم آية 2.
[77] سورة سبأ آية 37.
[78] سورة الحشر آية 13.
[79] انظر دراسات لأسلوب القرآن 2/ 3/ 235-236 ومصارده التي رجع إليها.
[80] سفر السعادة 582.
[81] مجمع الأمثال 1/ 80.
[82] انظر سفر السعادة 595-598.
[83] زاد المعاد 1/ 92.
[84] زاد المعاد 1/ 92.
[85] زاد المعاد 1/ 92.
ويعضد هذا القول ورود (أفعل) التفضيل متعديا إلى المفعول بنفسه.
قال عباس بن مرداس:
فلم أر مثل الحي حياً مصبحاً ولا مثلنا يوم التقينا فوارسا
أكر وأحمي للحقيقة منهم وأضرب منا بالسيوف القوانسا
فالقوانس منصوبة ب"أضرب". ومن خالف قال: "إن "القوانس"عندنا منصوبة على فعل آخر، هذا هو الظاهر تفسيره، فكأنه قال: "نضرب "القوانس"ونحو ذلك، انظر الخاطريات 76.
[86] سورة الأعراف آية 154.
[87] سورة يوسف آية 43.
[88] سورة البقرة آية 91.
[89] سورة البروج آية 16.
[90] سورة الأحزاب آية 53.
[91] انظر المغني 217-218، ودراسات لأسلوب القرآن الكريم 1/ 2/ 448-449.
[92] ذكر ابن النحاس في التعليقة: أن الباء تحتمل أن تكون للتعدية كمررت به، وزائدة مثل: قرأت بالسورة، الأشباه والنظائر 22/ 156.