[420] في الأصل: "ابن نوح"وهو خطأ، وهو المعروف بقراد، ثقة له أفراد.
[421] في الأصل:"ابن إسحاق"، وهو خطأ، وهو أبو إسحاق السبيعي، صدوق، يهم قليلا.
[422] عمرو بن عبد الله السبيعي، ثقة، اختلط بآخره.
[423] في الأصل "عن أبي بردة، وأبي موسى - رضي الله عنه -"وهو خطأ، والتصويب من جامع الترمذي، وأبو بكر هو ابن أبي موسى الأشعري، ثقة.
[424] أبو موسى الأشعري، عبد الله بن قيس - رضي الله عنه -.
[425] هكذا في الأصل. وفي جامع الترمذي: قال: "فهم يحلون رحالهم فجعل يتخللهم". (5/590) .
[426] 10/أ.
[427] زيادة في الأصل. وفي الجامع: "يبعثه الله".
[428] هكذا في الأصل. وفي الجامع:"من قريش".
[429] ورد في السيرة أن اسمه بحيرى. انظر (سيرة ابن هشام 1/116) .
[430] جامع الترمذي 5/590-591.
[431] هذه ملاحظة جيدة من المصنف - رحمه الله - وسياق ابن إسحاق يشير إلى عدم قناعته بالرواية، فقد كرر لفظة (يزعمون) أكثر من ثلاث مرات مما يؤيد ضعفها عنده، وهو إمام المغازي (سيرة ابن هشام1/ 116) . قال الحافظ الذهبي: "أنكر مالك حديثه عن يونس بن أبي إسحاق، عن أبي بكر بن أبي موسى…، ومما يدل على أنه باطل قوله: "ورده أبو طالب، وبعث معه أبو بكر بلالا"وبلال لم يكن خلق بعد، أبو بكر كان صبيا. (الميزان 2/581) وانظر: ما حرره صاحب تحفة الأحوذي 10/93.
[432] انظر مثلا: (سيرة ابن هشام 1/116-118) ، فاختلاف الألفاظ واضح وجلي.
[433] هكذا في المخطوطة والملاحظ أن هنا سقط الكلام ولعله هكذا والعادة قاضية بكم مثل هذا الخبر عما سواه..: لعلها ووثقه.
[434] هكذا في الأصل: وفي نظري: أن لفظة (عليهم) وقعت سهوا من الناسخ ولا لزوم لها.
[435] قد يقال: إن للقصة أصلا, ولعل المانع لأبي طالب من الاحتجاج بها رغبته في البقاء على ملة عبد المطلب.