[176] قرية من أعمال عمّان، بالبلقاء من أرض الشام، قرب جبال الشراة، من ناحية الحجار، قريبة من أذرح، وقد كان بينهما أمر الحكمين. (معجم البلدان 2/118) . قال الأكثرون: "إنها بألف مقصورة، ورواية المد خطأ" (م 4/1797. والفتح 11/470) .

[177] بلد في أطراف الشام من أعمال الشراة. ذكر ياقوت بالسند أن بينها وبين جربى ميل واحد. (معجم البلدان 1/129) .

[178] (م 4/1797) .

[179] في الأصل: عبد الله, وهو سبق قلم, صوابه ما أثبت، يؤيد الصواب ما بعده.

[180] (م 1797) .

[181] هكذا في الأصل مثنى مرفوع. و (قريتين) بالجر. (م4/1798) .

[182] لكن ذكر ياقوت خلاف هذا، وأوضح بالسند أنها لا تزيد على ميل واحد. (المعجم 1/129) .

[183] في الأصل: المساحة , وهو خطأ.

[184] رده ياقوت, قال: "وهو غلط منه، وإنما هي قبلي فلسطين، من ناحية الشراة"، (معجم البلدان 1/129) . وسيأتي ذكره ما رجحه المؤلف) .

[185] في 7/209.

[186] 1 /أ.

[187] لم أقف على المصدر.

[188] م 4/1797.

[189] م 4/1797، في 7/207 بدون قوله: "وزواياه سواء". قال الحافظ:"وهذه الزيادة تدفع تأويل من جمع بين مختلف الأحاديث في تقدير مسافة الحوض، على اختلاف العرض والطول" (الفتح 11/470) .

[190] هذا وهم من المؤلف - رحمه الله - لأن النواس ليست له رواية في صحيح البخاري، وله عند مسلم خمسة أحاديث ليس هذا الحديث منها.

[191] مدينة على ساحل بحر القلزم - البحر الأحمر - مما يلي الشام، وهي مدينة لليهود الذين حرم الله عليهم صيد السمك يوم السبت، فخالفوا فمسخوا قردة وخنازير. (معجم البلدان 13/292) .

[192] م 4/1798،1799.

[193] أبو الحسن، ثقة، صاحب سنة. (الجرح والتعديل 8/477) .

[194] أبو طلحة، الراسبي، البصري، يخطئ.

[195] الراسبي. صدوق، يهم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015