[575] قوله: "وهذا الحديث يرد عليه"أولاً صرح بالتحديث لكن قد يرد عليه أن الحسن عرف عنه أنه يقول: حدثنا وخطبنا ويريد أن قومه حدثوا وخطب فيهم. ثانياً: أن الحسن ذكر العلماء أنه قارب التسعين ومات سنة عشر ومائة. فعلى فرض أن عمره بلغ خمساً وثمانين سنة يكون مولده سنة خمس وعشرين من الهجرة فيكون عمره عند وفاة جندب خمساً وثلاثين سنة لأن جندب مات بعد الستين واحتمال السماع كبير والله أعلم. أما تقوية الحديث في النفوس فقد أخذ هذا المصنف من كلام الحسن رحمه الله وهو قوله: (وما نسينا منه حديثاً، وما نخشى أن يكون جندب كذب..)

[576] العمدة ص 132.

[577] انظر: (م3/1330) .

[578] انظر: (صف 12/63 والجمع بين الصحيحين الحد في الخمر (اللوحات الفلمية غير مرقمة)

[579] زيادة من (ب) .

[580] العمدة ص 134.

[581] انظر: (م3/1266، 1267) .

[582] هو كذلك لكن في رواية من طريق سالم قال: قال ابن عمر: سمعت عمر يقول: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن الله ينهاكم أن تحلفوا بآبائكم" وفي نظري يصح اعتباره من مسند عمر بهذه الرواية. انظر: (صف 11/530) .

[583] تقدمت الإفادة بعدم الوقوف عليه.

[584] الجهني، صحابي ولي إمرة مصر لمعاوية.

[585] زيادة من (ب) .

[586] سقطت من (ب) .

[587] العمدة ص 136.

[588] انظر: (صف 4/78) وكذلك لفظة "الحرام" ليست في الرواية.

[589] لم أقف عليه عنده.

[590] زيادة من (ب) .

[591] سقطت من (ب) .

[592] العمدة ص 137.

[593] ليس كما قال رحمه الله، فالنووي عزا هذا اللفظ إلى البخاري ومسلم معاً - وعزا اللفظ الثاني إلى مسلم - قال: وفي رواية لمسلم "من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد" انظر: الأربعين ص 21.

[594] انظر: (صف 5/301) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015