[438] في كلام المصنف رحمه الله نظر لأنه علل قول المقدسي: "أخرج البخاري الصوم فقط"باحتمال أن المقدسي وقف على الرواية المذكورة في باب ستر العروة فقط وهذا في نظري وهم من المصنف لأن المقدسي لم يقل: وأخرج البخاري الصمّاء والاحتباء. وإنما قال: "وأخرج البخاري الصوم فقط"فدل على أن المقدسي رحمه الله وقع له سبق قلم فكتب في الأول مسلماً بدل البخاري وفي الثاني البخاري بدل مسلم لأنه لم يذكر الصماء ولا الاحتباء واقتصر على الصوم فقط. (انظر: ص 44 تعليق13) ثم انظر: (صف 1/ 476) .

[439] العمدة ص 74.

[440] صف 4/259.

[441] م2/828.

[442] ابن دقيق العيد رحمه الله.

[443] شرح العمدة 3 /434.

[444] العمدة ص 73 غير أنه قال: "فمن كان منكم" ولفظه: "منكم" ليست عند الشيخين. انظر: (صف 4/ 257) و (م2/822، 829) .

[445] في (ب) الذي.

[446] وهو كذلك بالنظر إلى اختلاف العلماء في أمر الروايتين لكن المترجح لدي ما ذهب إليه بعض العلماء من أن المراد بالسبع الأواخر أواخر الشهر فإن العمل فيها أولى بالاجتهاد وأحوط لكسب الخير والحصول على هذه الليلة المباركة. وانظر: كلاماً للحافظ ابن حجر حول هذا الموضوع (الفتح 4/256، 257) .

[447] العمدة ص 74.

[448] م2/824 وما بعدها.

[449] صف 4/371.

[450] في (ب) في.

[451] زيادة من (ب) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015