[106] المعتبر 1/23.
[107] زهر العريش ص 38.
[108] الإجابة ص 8-15.
[109] معنى لا إله إلا الله ص 21-23.
[110] في الأصل (أ) منا وهو خطأ.
[111] ليست واضحة في الأصل.
[112] هو الفقيه العلامة برهان الدين بن خضر بن أحمد، ولد سنة 794هـ ومات سنة 852هـ. انظر: ترجمته (نظم العقيان في أعيان الأعيان ص 15) .
[113] بقية الاسم لم تتضح لي قراءته على غلاف المخطوطة.
[114] سقطت من (ب) .
[115] في (ب) قال الشيخ الإمام، العالم، العلامة، بدر الدين، مفتي المسلمين، أبو عبد الله، محمد المنهاجي، المعروف بالزركشي، الشافعي، قدس الله روحه، ونور ضريحه، الحمد لله ...
[116] في (ب) وأخصر.
[117] أخرجه البخاري من حديث عبد الله بن عمرو. (صف 6/ 496) .
[118] في (ب) في هذا الموضع (غصو) وهو خطأ.
[119] في (ب) عبد الواحد بن سرور.
[120] زيادة من (ب) .
[121] في (أ / ب) ضاع. وهو مناقض لما بعده فالصواب في نظري ما أثبته.
[122] الأسطر الأخيرة فيها تكلف وعدم دقة في الأسلوب والربط بين العبارات فيه ضعف.
[123] أي تتبع ما اشترط المقدسي من الالتزام بإخراج المتفق عليه.
[124] بين الشيخين البخاري ومسلم ومعناه موافقة مسلم للبخاري على تخريج أصل الحديث بالسند عن صحابيه وإن وقعت بعض المخالفة في السياق والمعنى هو المعتبر وهذا ما جرى عليه المقدسي رحمه الله وإن كنت لاحظت أن الزركشي رحمه الله يعتبر المخالفة في السياق ناقضة لشروط الاتفاق وليس كذلك. والله أعلم.
[125] لأن غاية ما في الأول إخراج الأصح فإن وقع خلل في الشرط فلا يخرج الحديث عن كونه صحيحاً، أما الثاني فكما ذكر المصنف، فإن الخطأ فيه قد يحيل المعنى، ويبعد به عما أراد الشارع.
[126] في (ب) تحرّز وكلاهما صحيح.
[127] في (ب) بيان.