[62] نسبة إلى كريم الدين وكيل السلطان، وإليه ينسب الجامع الكريمي بالقبيبات (دول الإسلام 2/225، 230) أما الخانقاه، فلا تزال موجودة في شارع الجمالية بالقاهرة باسم جامع بيبرس (النجوم الزاهرة 12/130) .
[63] الدرر الكامنة 3/398، طبقات المفسرين 2/162، والشذرات 6/335.
[64] الإجابة ص 8- 15.
[65] زهر العريش ص 25- 38.
[66] معنى لا إله إلا الله ص 21-23.
[67] المعتبر 1/ 25-54.
[68] الدرر الكامنة 3/397، 398 وكذلك إنباء الغمر 3/140، وحسن المحاضرة 1/437، وطبقات المفسرين 2/163، والشذرات 6/335.
[69] النجوم الزاهرة (12/134) ، الدرر الكامنة (3/398) ، حسن المحاضرة (1/437) ، طبقات المفسرين (2/163) ، الشذرات (6/335) ، هدية العارفين (1/174) .
[70] تذكرة الحفاظ 4/1372-1381.
[71] انتسب إلى بيت المقدس، لقرب جمّاعيل منها، ولأن نابلس وأعمالها جميعاً من مضافات بيت المقدس - وينسب إلى جمّاعيل أيضاً - (معجم البلدان 2/160) .
[72] بتشديد الميم، قرية في جبل نابلس من أرض فلسطين (معجم البلدان 2/159) .
[73] النجوم الزاهرة 6/185.
[74] معجم البلدان 2/ 160.
[75] هو كل موضع قريب من أرض العدو. (معجم البلدان 2/79) . ولعل المراد هنا ثغر الشام بقرينة ذكره بعد الرحلة إلى بغداد. والله أعلم.
[76] هذه المعلومات مقتبسة من كتاب دول الإسلام بتصرف أحيانا (2/52-107) .
[77] دول الإسلام 2/72- 79.
[78] ويقول الذهبي رحمه الله: وكانت دولتهم من قبيل الثلاثمائة (من الهجرة) وعدتهم أربعة عشر متخلفاً، لا خلفاء، ويدعون أنهم فاطميون، ونسبتهم إلى يهودي، أو مجوسي (دول الإسلام 2/ 79- 80) .
[79] دول الإسلام 2/83 - 88.
[80] دول الإسلام 2/ 88 - 101.
[81] دول الإسلام 2/102.
[82] دول الإسلام 2/150-106.
[83] دول الإسلام 2/106.