(1) عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينوري، من أئمة الأدب واللغة، له مصنفات كثيرة منها: أدب الكاتب، المعارف، الشعر والشعراء، تأويل مشكل القرآن. توفي ببغداد سنة 276 هـ.

(2) انتهى الكلام من فتح الباري 3/ 239. وانظر غريب الحديث لابن قتيبة1/326 ولكن يبدو أن السيوطي أخذ عن فتح الباري لا عن غريب الحديث لابن قتيبة لاختلاف في الكلام.

شرح مشكاة المصابيح ج1 ورقة 127.

(3) مسند أحمد 3/ 115 البخاري: كتاب الأذان. باب لا يفترش ذراعيه في السجود. فتح الباري 2/ 301.

(4) سورة نوح: آية 17 انبساط اسم مصدر زادت حروفه عن فعله، ونبات اسم مصدر نقصت حروفه عن فعله.

(5) صحيح البخاري بشرح الكرماني 5/ 174.

البخاري: كتاب الحدود- باب إذا أقرّ بالحد ولم يبين- فتح الباري 12/133.

(6) شرح مشكاة المصابيح ج1 ورقة 233.

161- سنن الدارقطني 2/95 باب ليس في الخضراوات صدقة. وقد ضعّفه أبو الطيب العظيم آبادي في التعليق المغني على الدارقطني. كما ضعّفه الترمذي- باب ما جاء في زكاة الخضراوات برقم 633. ورواه السيوطي في الجامع الكبير 1/682 واستشهد به المبرد في المقتضب 2/217، وابن يعيش في شرح المفصل 5/61.

(7) منصور بن فلاح بن محمد، أبو الخير، تقي الدين نحوي يمني. من مؤلفاته الكافي في أصول الفقه، والمغني في النحو أربع مجلدات. توفي سنة 680 هـ. الأعلام 7/303.

(8) البخاري- كتاب الآذان باب ما جاء في الثوم 2/ 339.

(9) النهاية في غريب الحديث 2/ 41.

(10) شرح الكافية 2/187.

الحديث ضعِّفه الشيخ الألباني- انظر ضعيف الجامع الصغير برقم 1005، 1006. مشكاة المصابيح بتحقيق الألباني- برقم 218 الحاشية.

(11) من الطويل، وعجزه: ثلاثا ومن يَخْرَقْ أعَقُّ وأظلَمُ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015