(1) يحيى بن عبد المعطي بن عبد النور الزواوي، عالم بالعربية والأدب، أقام في القاهرة ودرس بها، من مصنفاته الدرة الألفية في علم العربية، الفصول الخمسون. توفى سنة 628 هـ.
شرح مشكاة المصابيح. مخطوط ج1 ورقة 129.
لنظر في "لا دريت ولا تليت"الفاخر 38، الزاهر 1/268.
(2) إعراب الحديث النبوي، الحديث رقم 83.
(3) غريب الحديث للخطابي 3/263.
(4) في الفائق "للازدواج ".
(5) الفائق في غريب الحديث للزمخشري 1/153.
(6) عبد الله بن برّي بن عبد الجبار المقدسي الأصل، المصري، من علماء العربية النابهين، ولد ونشأ وتوفى بمصر سنة 582 هـ من مصنفاته: شرح شواهد الايضاح، حواشي على صحاح الجوهري. انظر: الأعلام 4/73.
شرح مشكاة المصابيح ج1 ورقة 126.
(7) الصحاح مادة (تلا) .
قال الأزهري في تهذيب اللغة 14/ 320: وكان يونس يقول إنما هو ولا أتليت في كلام العرب، معناه ألا يُتلي إبله، أي لا يكون لها أولاد تتلوها. وقال غيره إنها هو لا دريت ولا اتّليت على افتعلت، من ألوت أي أطقت واستطعت، كأنه قال لا دريت ولا استطعت
(8) فتح الباري لابن حجر 3/ 239 وما بين المعقوفات منه.
(9) يعقوب بن إسحاق أبو يوسف بن السكيت، كان عالما بنحو الكوفيين وعلم القرآن واللغة والشعر، راوية، ثقة، أخذ عن البصريين والكوفيين، وله تصانيف كثيرة في النحو ومعاني الشعر وتفسير دواوين العرب. توفى سنة 244هـ. انظر بغية الوعاة 2/349.
(10) قال ابن السكيت في إصلاح المنطق ص ا 32: وقولهم "لا دريت ولا تليت"لما يدعو عليه بأن لا تُتلي إبله، أي لا يكون لها أولاد. عن يونس. ويقال "لادريت ولا ائتليت"هي افتعلت من قولك: ما ألوت هذا ولا استطعته، أي ولا استطعت. وقال: بعضهم يقول: "لا دريت ولا تليت"تزويجا للكلام.