(1) عن أنس قال: "قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأبي طلحة التمس غلاماً من غلمانكم يخدمني… ثم أقبل حتى إذا بدا له أحد قال: هذا جبل يحبنا ونحبه، فلما أشرف على المدينة قال: "اللهم إني أحرِّم ما بين جبليها مثل ما حرّم به إبراهيم مكة، اللهم بارك لهم في مدّهم وصاعهم".
البخاري كتاب الأطعمة- باب الحيس- فتح الباري 9/ 554. وقد رويَ الحديث بروايات متعددة مختلفة منها: البخاري6/87. مسند أحمد 3/243، 149، 159.
(2) يونس بن حبيب الضبي، غلب عليه النحو، وروى عنه سيبويه كثيرا. كانت حلقته بالبصرة ينتابها الأدباء. توفي سنة 182 هـ انظر: إنباه الرواة 4/ 74.
(3) الكتاب لسيبويه 2/ 355 بتصرف يسير.
(4) مسند أحمد 3/117
صحيح البخاري بشرح الكرماني 20/48.
(5) البخاري- كتاب النكاح 9/314. مشكاة المصابيح/ كتاب النكاح باب القسم برقم 3233.
مسند أحمد 3/136. مسلم 13/45. مشكاة المصابيح برقم 3810.
(6) سورة آل عمران: آية 133.
(7) عن أنس قال النبي صلى الله عليه وسلم: "أنا أول شفيع في الجنّة، لم يصدق نبي من الأنبياء ما صُدّقتً ... " مسلم بشرح النووي 3/73. صحيح الجامع الصغير برقم 1471.
(8) شرح مشكاة المصابيح مجلد 4 ورقة 244.
(9) البخاري- كتاب الرقاق- باب صفة الجنة والنار 11/ 415. مسند أحمد 3/ 124 وتكملته: "فقال: ويحك أو هبلت أو جنة واحدة هي؟ إنها جنان كثيرة، وإنه لفي جنة الفردوس".
وانظر: البخاري/ كتاب المغازي 7/ 304، كتاب الجهاد 6/ 26 وفيه: "أن أم حارثة بن سراقة أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: يا نبي الله ألا تحدثني عن حارثة، وكان قتل يوم بدر أصابه سهم غرب..".
(10) سورة الإسراء: آية 7.
(11) سورة البقرة: آية 279.
سورة النساء: آية 31.
سورة يوسف: آية 26.
سورة يوسف: آية 77.
(12) سورة النحل: آية 120.
سورة مريم: آية 14.
(13) سورة النساء: آية 137.