(1) سليمان بن أحمد الطبراني من كبار المحدثين، أصله من طبرية، له ثلاثة معاجم في الحديث، ومصنفات أخرى. توفي سنة 360 هـ انظر: الأعلام 3/ 121.

(2) فتح الباري 3/ 121.

أبو ثعلبة الأشجعي، قال عنه البخاري له صحبة. انظر: الإصابة 4/ 29.

البخاري: كتاب الهبة- باب من استسقى. فتح الباري 5/ 201.

وتكملته ".. فأعطيته، وأبو بكر عن يساره وعمر تجاهه وأعرابي عن يمينه، فلما فرغ قال عمر: هذا أبو بكر، فأعطى الأعرابيّ فضله ثم قال: الأيمنون الأيمنون..".

(3) صحيح البخاري بشرح الكرماني 11/114.

(4) عن أنس قال: "كان فزع بالمدينة، فاستعار النبي صلى الله عليه وسلم فرساً من أبي طلحة، يقال له المندوب، فركبه فلما رجع قال: ما رأينا من شيء، وإن وجدناه لبحرا".

البخاري: كتاب الهبة 5/ 240. كتاب الجهاد 6/58، 66.

(5) عبد الملك بن قريب الأصمعي الباهلي، أحد أئمة العلم باللغة والشعر والبلدان، طاف كثيراً في البوادي وحفظ كثيراً من الشعر، له مصنفات كثيرة منها: الإبل، الأضداد، الخيل. توفي بالبصرة سنة 216 هـ. انظر: الأعلام 4/ 162.

(6) انظر: فتح الباري 5/ 241.

(7) أحمد بن يحي ثعلب إمام الكوفيين في النحو واللغة كان ثقة حجة صالحاً ديِّناً مشهوراً بالحفظ ورواية الشعر. من مصنفاته: المصون، معاني القرآن، المجالس. توفي سنة 1 29 هـ. انظر: إنباه الرواة1/ 173 بغية الوعاة 1/ 396.

(8) انظر الخلاف في الإنصاف مسألة 90، مغنى اللبيب 256.

(9) انظر: ارتشاف الضرب 2/ 151 بتحقيق د. النماس.

الحديث لا مشكاة المصابيح- كتاب البيوع- باب الربا. برقم 2831 ورواه ابن ماجة- كتاب الصدقات برقم 2432.

(10) سورة البقرة: آية 245

طور بواسطة نورين ميديا © 2015