(1) صحيح البخاري بشرح الكرمايى 4/32

شرح صحيح البخاري للزركشي2/16

(2) مسند أحمد 3/191

(3) الصحاح للجوهري 6/ 2250

(4) قال الرضي في شرح الكافية 2/69: "وأما التنوين اللاحق لبعض هذه الأسماء فعند الجمهور للتنكير ... وقال ابن السكيت والجوهري: دخولها فيما تدخل عليه منها دليل كونه موصولاً بما بعده وحذفه دليل الوقف.." وقال الأشموني 3/207: "وذهب قوم إلى أن أسماء الأفعال كلها معارف ما نون منها وما لم ينون".

(5) ن نصر الداودي الأسدي المالكي، أبو جعفر، محدّث فقيه متكلم، سكن طرابلس الغرب وتوفي بتلمسان. من مصنفاته: النامي في شرح الموطأ، النصيحة في شرح البخاري، توفي سنة 402 هـ انظر. معجم المؤلفين 2/ 194

(6) الحديث عن أنس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ثلاث من كنَّ فيه وجد حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله، وأن يكره أن يعودوا الكفر كما يكره أن يُقذف في النار" مسند أحمد 3/103، 248، 288. البخاري: كتاب الإيمان. باب حلاوة الإيمان. فتح الباري 1/ 60

(7) إذا وقع اسم الشرط مبتدأ فقيل خبره فعل الشرط وحده وفيه ضميره وقيل فعل الجواب لأن الفائدة به تمّت، وقيل مجموعها.

قال أبن هشام: والصحيح الأول وإنما توقفت الفائدة على الجواب من حيث التعلق فقط لا من حيث الخبرية. انظر: مغنى اللبيب- الباب الرابع ص 519- 520 همع الهوامع 4/341.

المقصود بكلمة الانتهاء (إلى) وبآلة الظرف (في) .

(8) صحيح البخاري بشرح الكرماني 1/ 100

(9) مسند أحمد 3/106، 243.

(10) إعراب الحديث النبوي- برقم 47

(11) البخاري- كتاب المزارعة- باب فضل الزرع والغرس- فتح الباري 5/3. مسلم 10/ 214 مسند أحمد 3/ 229، 243. مشكاة المصابيح- كتاب الزكاة باب فضل الصدقة.

شرح مشكاة المصابيح. الطيبي، مخطوط بالمكتبة المحمودية الجزء الثاني ورقة 104

طور بواسطة نورين ميديا © 2015