(1) البخاري بشرح الكرماني 1/97.

تكملته (.. ثم قال: أين السائل عن وقت صلاة الغداة، ما بين هاتين أو قال هذين وقت) هذه رواية جامع المسانيد التي اعتمد عليها العكبري في إعراب الحديث، والرواية في مسند أحمد3 /113 "أسفر من الغد ".

(2) إعراب الحديث النبوي لأبي البقاء العكبري- برقم 45.

الحديث عن أنس قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "بعثت أنا والساعة كهاتين، وأشار بالوسطى والسبابه". وفي رواية أخرى: "وضم السبابة والوسطى".

مسلم: كتاب الفتن 18/ 90- البخاري: كتاب الرقاق. فتح الباري 11 /347. مسند أحمد 3/ 131

(3) إعراب الحديث النبوي برقم 46، وما بين القوسين منه.

صحيح البخاري كتاب التفسير- سورة النازعات- فتح الباري 8/ 691

(4) في النسخ الخطية: "قمتُ أنا وزيد"والصواب ما أثبته.

قال ابن مالك في شرح الكافية الشافية 3/ 1244: "إن كان المعطوف عليه ضميرا متصلاً مرفوعاً فالجيد الكثير أن يؤكد قبل العطف بضمير رفع منفصل كقوله تعالى: {قَالَ لَقَدْ كُنْتُمْ أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ} ".

(5) كتاب المسائل والأجوبة لابن السّيد البطليوسي المتوفى سنة 521 هـ.

الطيالسة جمع طَيْلسان وهو فارسي معرَّب، نوع من اللباس.

(6) أي مفعول به على رأي الزجاج. وانظر الخلاف في ناصب المفعول معه- التصريح 1/ 344

أحمد بن عمر بن إبراهيم القرطبي فقيه مالكي من رجال الحديث. مولده بقرطبة كان مدرساً بالإسكندرية وتوفي بها سنة 656 هـ من كتبه: المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلما. انظر الأعلام1/186.

(7) حديث عن أنس (أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتى خيبر ليلاً… فلما أصبح خرجت اليهود بمساحيهم ومكاتلهم، فلما رأوه قالوا: محمد والله، محمد والخميس ... )

البخاري: كتاب المغازي باب غزوة خيبر7/467 كتاب الخوف باب التبكير 2/438. مسند أحمد 3/111، 163.

(8) النهاية في غريب الحديث والأثر 2/ 79

طور بواسطة نورين ميديا © 2015