[23] الفتاوى الكبرى جـ3 ص 257.
[24] انظر: إعلام الموقعين المجلد الثالث والرابع في مسائل العبرة في العقود بالمقاصد والنيات وسد الذرائع والحيل، وانظر: الموافقات الجزء الثاني كتاب المقاصد.
[25] الآية 108 من سورة الأنعام.
[26] الآية 104 من سورة البقرة.
[27] صحيح البخاري جـ8 ص 3.
[28] صحيح البخاري جـ4 ص 192، صحيح مسلم جـ8 ص 19.
[29] صحيح البخاري جـ2 ص98.
[30] الفتاوى الكبرى جـ3 ص258-264، إعلام الموقعين جـ3 ص 137-159.
[31] لسان العرب جـ 1 ص 759.
[32] التعريفات للجرجاني ص 94.
[33] الصحاح للجوهري جـ 4 ص 1681-1682.
[34] إعلام الموقعين جـ3 ص 241.
[35] غمز عيون البصائر شرح الأشباه والنظائر جـ4 ص219.
[36] إعلام الموقعين جـ3 ص241-242.
[37] مسند الشافعي ص384.
[38] صحيح البخاري جـ3 ص 75.
[39] صحيح البخاري جـ4 ص 66، صحيح مسلم جـ5 ص143.
[40] الآية رقم 10 من سورة فاطر.
[41] الآية رقم 42 من سورة فاطر.
[42] الآية رقم 45 من سورة النحل.
[43] الآية رقم 54 من سورة آل عمران.
[44] الآية رقم 142 من سورة السماء.
[45] الآية رقم 76 من سورة يوسف.
[46] الآية رقم 44 من سورة القلم.
[47] الذريعة ص 351.
[48] الموافقات جـ2 ص 337.
[49] ملخص ما قاله الشاطبي بتصرف من جـ2 ص391-414.
[50] إقامة الدليل ص165، إعلام الموقعين جـ3 ص 191.
[51] سنن أبي داود جـ4 ص 300، سنن الترمذي جـ4 ص 358 وقال: حديث حسن صحيح غريب.
[52] صحيح البخاري جـ7 ص 6، صحيح مسلم جـ7 ص 98.
[53] صحيح البخاري جـ5 ص 69.
[54] إقامة الدليل ص205.
[55] صحيح مسلم بشرح النووي جـ10ص51.
[56] إعلام الموقعين جـ3 ص 328-221.
[57] الآية من 8-10 من سورة البقرة.