[28] الدولة الغزنوية: مؤسسها سبكتكين التركي سنة 367 هـ في غزنة (بأفغانستان) ، وأشهر سلاطينها محمود الغزنوي. (387- ا 42) الذي لقبه الخليفة يمين الدولة وأمين الملة وقاد سبع عثرة غزوة إلى الهند فقضى فيها على الفرق الضالة من رافضة وقرامطة وغيرهم، ووطد حكم الإسلام في البنجاب ودهلي ولاهور وعمل على نشر الإسلام هناك. واستمرت هذه الدولة تحمل راية الإسلام في المشرق والهند إلى أن سقطت سنة 582 هـ على أيدي الغوربين الأتراك أيضا. انظر ابن كثير- البداية والنهاية ج 12، وابن الأثير ـ الكامل ج7.
[29] سورة الفتح الآية: 29.
[30] انظر زاد المعاد لابن القيم ج 2 ص 38.
[31] انظر نيل الأوطار للشوكانى ج 8 ص 62.
[32] انظر صحيح مسلم ج هـ ص 46 باب من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله.
[33] الخوارزمى- مفيد العلوم- ص 589.
[34] وهى الحركة التي قامت بها أوربا في القرن الخامس عشر والسادس عشر لتطويق العالم الإسلامي تمهيدا لضربه من الداخل
بعد أن عجزت عن ضربه في القلب في الحروب الصليبية التي استمرت قرنين. كما هدفت إلى كشف طريق تجارى لا يمر بديار المسلمين للعمل على إفقار العالم الإسلامي.
[35] أو الانقلاب الصناعي الذي شهدته أوربا في القرن الثامن عشر والتاسع عشر الميلادي لإحلال الآلة محل الأيدي العاملة البشرية فزاد الإنتاج وازداد الشره على المواد الخام، فاتجهت أوربا للاستعمار لإيجاد أسواق لتصريف بضاعتها وللحصول على المواد الخام اللازمة للصناعة.
[36] الأمريكي والروسي الذي يقوم على السيطرة والابتزاز والاحتكار والألاعيب السياسية والمناورات.
[37] وهي المحاكم التي اتبعتها أسبانيا لمطاردة المسلمين في الأندلس والعمل على إبادتهم.