[47] انظر فتح الباري 566: 2.
[48] انظر البدائع والصنائع 289: 1.
[49] انظر المغني: 2/212.
[50] الاجماع ص43.
[51] المغني 214: 2.
[52] المصدر السابق.
[53] مصنف عبد الرزاق 531: 2.
[54] رواه البخاري (2/582 , 583) ومسلم (1/489) والنسائثي (1/284) كلهم عن قتيبة بن سعيد قال: حدثنا المفصل بن فضالة عن عقيل ,عن ابن شهاب عن أنس بن مالك. ثم روى البخاري أيضاً عن شيخهحسان الواسطي (وهو ابن عبد الله بن سهيل الكندي المصري) عن الفضل نحوه. ورواه ايضاً عن عمرة الناقد, حدثنا شبابة بن سوار المديني, حدثنا ليث بن سعد, عن عقيل بن خالد , باسناده ولفظه " كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يجمع بين الصلاتين في السفر أخر الظهر حتى يدخل العصر, ثم يدخل وقت العصر، ثم يجمع بينهما " وروى أيضاًعن أبي الطاهر , وعمرو بن سواد قالا: أخبرنا ابن وهب , حدثني جابر بن إسماعيل عن عقيل باسناده ولفظه " أن النبي صلى الله عليه وسلم إذا عجل عليه السفر يؤخر الظهر إلى وقت العصر, فيجمع بينهما, ويؤخر المغرب حتى يجمع بينهما وبين العشاء, حين يغيب الشفق ".
وروى أبو داود (2/11 – 12) عن قتيبة وابن وهب قالا: حدثنا مفضل بن عقيل (كذا الصواب وفي نسخة أبي داود: مفضل بن عقيل) باسناده نحو روايةالشيخين.
ثم روى أيضاً فقال حدثنا سليمان بن داود المهري , حدثنا ابن وهب , أخبرني جابر بن إسماعيل عن عقيل باسناده نحو رواية مسلم)) .
1/490.
[55]
10/2.
[56]
1/1/285.
[57]
1/340.
[58]
2/12.
[59]
2/18.
[60]
2/438.
[61]
[62] البيهقي: 3/162.
[63] زاد المعاد: 1/479.
[64] انظر ارواء الغليل: 3/30.
[65] مسند أحمد: 5/228 -229.
[66] موطأ مالك: 1/122 – 123 مع التنوير.
[67] انظر نيل الأوطار: 3/262.