[5] سيد قطب: في ظلال القرآن ج4ص194.

[6] ابن كثير (التفسير ج3ص178) .

[7] نديم الجسر، قصة الإيمان 311 الطبعة الثالثة سنة 1389هـ 1969م.

[8] يقول تعالى: {والسماء بنيناها بأيد وإنا لموسعون} الذاريات آية47. فقد تحدثت هذه الآية الكريمة عن سعة السماء وما اكتشفه العلم اليوم عن السماء وأبعادها لم يكن يخطر على قلب بشر، وقد أثبت العلم تلك السعة بما يعرف عند العلماء بالسنين الضوئية والتي اتفق العلماء فيها على أن الضوء يقطع في الثانية 186ألف ميل أي إنه يقطع في الدقيقة 11مليون و160 ألف ميل وفي السنة الواحدة من سنينا يقطع ستة ملايين مليون ميل أو ستة آلاف مليار تقريبا وعلى هذا التقدير نفهم معنى قولهم إن نجما ما يبعد عنا كذا سنة ضوئية اه. قصة الإيمان، لنديم الجسرص304.

[9] ابن القيم (مفتاح دار السعادة ج1ص196و197 بتصرف الناشر مكتب الرياض مكتبة الرياض الحديثة.

[10] سيد قطب في ظلال القرآن ج 7ص 143،144.

[11] سيد قطب في ظلال القرآن ج 7 ص7 144 نقر عن كتاب الله والعلم الحديث ص 33.

[12] يقول ابن كثير وقوله: {وجعلنا في الأرض رواسي} أي جبالا أرسى الأرض بها وقررها وثقلها لئلا تميد بالناس أي تضطرب وتتحرك فلا يحصل لهم قرار عليها لأنها غامرة في الماء إلا بمقدار الربع فإنه باد للهواء والشمس ليشاهد أهلها السماء وما فيها من الآيات الباهرات والدلالات ولهذا قال: {أن تميد بهم} أي لئلا تميد بهم ا. هـ. تفسير ابن كثير ج3ص177.

[13] ابن القيم (مفتاح دار السعادة) ج1ص199.

[14] ابن كثير (التفسير ج3ص443) .

[15] ابن كثير: (التفسيرج2ص500) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015