[27] انظر التفسير الكبير (مفاتح الغيب) للفخر الرازي ج 3 ص 110 وما بعدها ط دار الكتب العلمية طهران.
[28] هذا بالأصل ولو قال: (صارت قرودا) لكان هذا ما يدل عليه السياق، لكن لعله راعى المقابلة بين (إنسانا) و (قردا) .
[29] ذكرنا الرد عقب الإشكال مخالفين ترتيب الرازي لأن هذا - في نظرنا - هو الأولى.
[30] انظر المختار مادة مسخ ص 624.
[31] يشير الرازي إلى ما ورد في وصف جبريل عليه السلام في حديث بدء الوحي في الصحيحين بأنه (ساد عظم خلقه ما بين السماء والأرض..) ومع ذلك فقد يدخل حجرة الرسول صلى الله عليه وسلم حال الوحي.. لكن مع التبدل من حالة إلى حالة، والتشبيه مع الفارق. وانظر في تفصيل أحوال الوحي والملك بحثنا (القرآن الكريم من قضايا الوحي والتنزيل) ص 49.
[32] انظر تفسير ابن كثير ج 1 ص 105- 107.
[33] انظر محاسن التأويل لمحمد جمال الدين القاسمي ج 2 ص 150- 151.
[34] انظر تفسير المنار ج 1 ص 344- 345.
[35] انظر تفسير المنار ج 9 ص 379- 380.
[36] انظر المصحف الميسر في تفسير آيات البقرة والأعراف حول المسخ.
[37] رجعنا في تفسير الآية إلى تفسير الطبري ج 8 ص 440- 448 ط المعارف المحققة، ابن كثير ج 1 ص 507، 508 ط الحلبي، والكشاف للزمخشري ج 1 ص 406 ط الحلبي، ومحاسن التأويل للقاسمي ج 5 ص 1282 – 1286، وتفسير المنار ج 5 ص 117- 118، وإلى معاجم ألفاظ القرآن الكريم وبعض المعاجم اللغوية.
[38] انظر الطبري ج 8 ص 443.
[39] والمقصود بالوجوه على هذا التأويل أماكن الإقامة.
[40] انظر تفسير الطبري ج 8 ص 444.
[41] هذه العبارة قاعدة جليلة لو اتبعها كثير ممن يصرفون النصوص عن حقائقها، لوفروا على هذه الأمة جهودا ضيعت وأوقاتا بددت، ولكفيت الأمة شر فتن كثيرة.
[42] انظر الكشاف ج 1 ص 401.
[43] الطبري ج 8 ص 443.