[9] كانت الناقة آية من الله سبحانه، ومعجزة لصالح عليه السلام، والمعجزة أمر خارق للعادات لكن الفكر المتشيع للمادية لا يؤمن إلا بما عاينه ولامسه؛ لأن عيونهم كليلة، وفي القلوب أمراضها.
[10] انظر مفاتح الغيب للفخر الرازي ح 24 ص 190- 191 ط دار المصحف.
[11] صاحب هذا التأويل هو الأستاذ أحمد زكي صاحب الخزانة الزكية التي كانت تحوي الكثير من المخطوطات، وقد نشر هذا الرأي في جريدة الأهرام الصادرة في 16 أغسطس 1933م.
[12] انظر قصص الأنبياء للشيخ عبد الوهاب النجار ص 336 ط: 3.
[13] انظر (الحيوان) للجاحظ ج4 ص 5- 4 طبعة الكتاب العربي بيروت بتحقيق الأستاذ عبد السلام هارون.
[14] أثبتت عينه: أي عرفت ذاته.
[15] النقل عن كتاب (الحيوان) كما سبقت الإشارة بإيجاز وتصرف، وقد أجاد وأفاد.. وله في غير هذا كبوات.. والحق هو الميزان.
[16] خالف الجاحظ (النظام) في مسائل، وضلله فيها، وليس هنا مجال تفصيلها.
[17] نقلا عن كتاب (الله والعلم الحديث) ص 100 ط: 3 لعبد الرزاق نوفل.
[18] انظر تفسير الطبري: جامع البيان ج 2 ص 173ط: المعارف المحققة.
[19] انظر تفسير الطبري جامع البيان ج 2 ص 173 ط المعرف المحققة.
[20] انظر جامع البيان ج 2 ص 173.
[21] انظر الكشاف عن حقائق التنزيل وعيون الأقاويل في وجوه التأويل ج 1 ص 219 ط الحلبي.
[22] هذا الوجه في تفسير {لما بيد يديها} بعيد، ولا دليل عليه.
[23] وهذا وما بعده هو الأولى.
[24] انظر كتاب الحيوان لأبي عثمان بن بحر الجاحظ ج 4 ص 50، وكتاب الحيوان موسوعة كبرى نشرها الأستاذ عبد السلام محمد هارون محققة في سبعة أجزاء كبيرة ط الحلبي القاهرة.
[25] انظر الصفحات 51، 56، 60، 61، من الجزء الرابع من الحيوان، والنقل ببعض تصرف.
[26] انظر الحيوان ج 4 ص 70.