[8] سورة النمل الآية 88 – جاء ذكر الأحاديث مختلطا بالآيات حسب ما أشرنا في أول كلامنا.
[9] سورة النور الآية 35.
[10] سورة المرسلات الآية 25، 26.
[11] صحيح مسلم وأبي داود والترمذي (في الجنائز) .
[12] سورة الصافات آية 61.
[13] سورة التكاثر آية 4.
[14] سورة الكهف آية 104، وراجع الشريشي ج 1 ص 23.
[15] من أراد الوقوف عليها فليرجع إلى كتب الأمثال، وإلى الشريشي ج 3 ص 4- 8.
[16] يمكن الرجوع إلى الباقي من هذه الأسئلة في المقامات من ص 337- 353. طبعة صبيح.
[17] التكمي التغطي، والكمي الشجاع التام السلاح. البيضة: المغفرة. واليلب: دروع من الجلود ثم أطلق الحديد.
[18] منتدبين مجتمعين في ناد وهو المجلس. ونبل: بضم النون بمعنى أصحاب فضل، وبالفتح بمعنى السهام.
[19] من أراد الوقوف على باقي الأبيات التي اختيرت هذه من بينها فليرجع إلى المقامات ص 499.
[20] راجع إن أردت الزيادة للشريشي ج 3 ص 150.
[21] راجع المقامة الثالثة والأربعين.
[22] المقام مقام إبراهيم. والمقام الثاني الإقامة في الوطن، جمع: اسم مزدلفة لاجتماع الناس فيها، الحطيم: اسم حجر بمكة المكرمة. راجع الشريشي ج 4 ص 142.
[23] مصاف: صادق في رده، معين: بفتح الميم ماء كثير قصد به صاحب كرم فهو استعارة، معين: بضم الميم الذي يعين بماله. الثمين: النفيس الغالي الثمن يريد أن الناس قد استووا في الأفعال السيئة. يشير بذلك إلى الحديث الشريف: لا يزال الناس بخير ما تباينوا فإذا استووا هلكوا، ومعنى ذلك أن الناس في الغالب إنما يتساوون في الشر ولا تجدهم كلهم فضلاء، لأن الخير قليل، وعلى هذا بنى الشيوعيون نظرياتهم ولذلك يميلون إلى إثارة الأحقاد والفتن وزرع الشر بين الناس لمحو الخير بينهم.