الناظر والناضر:

فأما الناظر بالظاء فهو من نظر العين، نحو قوله عز وجل: {يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ نَظَرَ الْمَغْشِيِّ} (?) و: {أَفَلَمْ يَنْظُرُوا} (?) [ق6] و: {إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ} (?) [القيامة 23] وما أشبه ذلك، وكذلك الانتظار بالظاء أيضا، نحو: {فَهَلْ يَنْتَظِرُونَ إِلَّا مِثْلَ أَيَّامِ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِهِمْ} (?) [يونس 102] و: {فَانْتَظِرُوا إِنِّي مَعَكُمْ مِنَ الْمُنْتَظِرِينَ} (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015