الذي يصلح: اتباع عادات السلف، وأخلاقهم، والاجتهاد [عليه] بحسب الإمكان، فمن لم يعتد ذلك أو لم يعرف أنه العادة، وكان في ترك معاملته بما اعتاده [من] الناس من الاحترام مفسدة راجحة، فإنه يدفع أعظم الفسادين، بالتزام أدناهما. كما يجب فعل أعظم الصلاحين بتفويت أدناهما.