وسبب إملاء هذا الحديث أني سمعت هذه القصة في إذاعة المملكة العربية السعودية بالرياض، فظهر لي أن الأستاذ الذي ألقاها إنما اعتمد على رأيه في الكتاب فقط، ولم يجتمع بالدكتور موريس بوكاي، ولا أخبره بسبب تأليفه الكتاب، فأردت إفادة المستمعين لإذاعة المملكة العربية السعودية وغيرها، أن يعرفوا السبب ويزيدوا علما بما خص الله به الملك فيصل بن عبد العزيز، قدس الله روحه من الفضائل والمناقب. والله يقول الحق وهو يهدي السبيل.

محمد تقي الدين بن عبد القادر الهلالي

الدار البيضاء - المغرب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015