ونوقش بثلاثة أمور:
الأول: الضعف في زيادة [ولا يحركها].
قال ابن القيم: [زيادة ولا يحركها، في صحتها نظر، ولم يروها مسلم رغم ذكره للحديث بطوله (?) وشذذها بعضهم. (?)
الثاني: أنه نافٍ للحركة، وحديث وائل مثبت، والمثبت مقدم لما معه من زيادة العلم. (?)
الثالث: أنه لم يصرح في حديث ابن الزبير أن ما حصل كان في الصلاة (?) وإذا كان خارج الصلاة خرج عن محل النزاع.
الدليل الثاني: أن المطلوب في الصلاة في الأصل هو الخشوع والسكون، وعدم الحركة، والتحريك يذهب الخشوع. (?)
ويناقش هذا:
بأنه تعليل في مقابل الدليل، وهو حديث وائل بن حجر في التحريك.