الأول: أن هذه الزيادة ثابتة في الصحيح، وزيادة الثقة مقبولة (?)

الثاني: أن هذه الزيادة لها شواهد تدل على ثبوتها (?)

الثالث: أن هذا التأويل مردود؛ لأن التأويل إنما يصار إليه إذا اضطربت الأدلة الشرعية إلى ارتكابه، وليس هنا شيء من ذلك، فوجب حمله على ظاهره (?)

الرابع: أنه يمكن الجمع بين الروايات. وطريق الجمع بينها: أن تحمل رواية النفي على أنه لم يصل عليه حين رجم، ورواية الإثبات على أنه صلى الله عليه وسلم صلى عليه في اليوم الثاني. ويؤيده ما جاء في رواية: «فقيل يا رسول الله: أتصلي عليه؟ قال: لا، قال: فلما كان من الغد قال: صلوا على صاحبكم، فصلى عليه رسول الله صلى الله عليه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015