بالخفة لا الموزون، وإذا كان فارغًا فهو خفيف.
الوجه الثاني: أن الكافر يكون فيه صلة الأرحام ومؤاساة الناس وعتق المملوك ونحوها مما لو كانت من المسلمين لكانت قربة وطاعة ... لكنه لكفره لا تنفعه لكنها تخفف عنه العذاب لأنه ليس من أهل الجنة كما ورد عن ابن جدعان، وأبي طالب ...