أما "المسألة الثانية " فقد صار فيها بحث قبل هذا، وسيجري تحرير فتوى عامة فيها، وعندما تصدر الفتوى نبعث لكم منها صورة إن شاء الله تعالى. والسلام عليكم.
(ص. ف 316 وتاريخ 2 - 3 - 1382 هـ)