الاطمئنان.
وبعضهم أطلق المسألة، فلم يتعرض للاطمئنان. وكثير من الفقهاء قال: يدرك الرَّكْعَةَ بالرُّكُوع مع الإمام إنِ اطمأنَّ هو (?)
وعلى كلٍّ، فالأكمل أن يكون مدركًا للركوع مع الاطمئنان، وفي هذا خروج من الخلاف، وتحقيق لشرط الاطمئنان (?)
وإن لم يجتمع مع الإمام في كمال الرُّكُوع فلا أقلَّ من الاجتماع معه في حدِّ الإجزاء. والله تعالى أعلم.