الثانية:
عنايته بالنصيحة لولاة الأمر من الأمراء والعلماء؛ لأن لهم من القدرة والأثر في حياة الناس ما ليس لغيرهم وفي الأثر: «صنفان إذا صلحوا صلح الناس: العلماء والأمراء (?)»
أما الولاة فإنهم إذا استقاموا على طاعة الله، وأخذوا بشرعه، صلحت أحوال الناس، وانتظمت أمورهم، وقامت مصالحهم، وعاشوا حياة كريمة.
يقول الشيخ ابن باز – رحمه الله -: «ومعلوم ما يحصل من ولاة