عظيمة؛ فكيف بها حين تكون هذه الجناية في حق علماء معتبرين مقتدى بهم، لا شك أن الأمر أعظم خطرا.
نسأل الله للجميع الهداية والتوفيق، وأن يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه والباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه، وأن يغفر لموتانا وسائر موتى المسلمين، ويجزي عنا الإمامين العلمين الإمام ابن باز والإمام ابن عثيمين - رحمهما الله - خير الجزاء وأوفاه.
وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
المفتي العام للمملكة العربية السعودية
ورئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء
عبد العزيز بن عبد الله بن محمد آل الشيخ