أما الليل، فقد أقسم الله تعالى به في عدة مواضع، وكان القسم به مقرونا بعدة أحوال، وذلك على النحو الآتي:
1 - القسم بالليل في حالة إدباره. قال تعالى: {وَاللَّيْلِ إِذْ أَدْبَرَ} (?)