حرص الإسلام على وقاية الجهاز التناسلي لضمان صحة الإنسان وصحة نسله.
قال سبحانه: {وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ} (?) {إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ} (?) {فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ} (?).
واعتبر مخالفة ذلك إثما يعاقب علية المسلم فحرم الزنا واللواط، وحد لها حدودا تنكيلا بمن يفعلها وشدد على تحريمها، قال سبحانه: {وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلًا} (?). وقال