على وجه المريض ينتقل به ويزاول به عمله، حتى لا ينقل المرض للآخرين .
مع أن الإسلام قد رسم هذه الحماية والعناية بالإنسان للحيلولة دون انتشار المرض بآداب نبوية وتوجيهات صحية وقف الطب الحديث عليها بعد أربع عشر قرنا من الزمان، يقول سبحانه: {سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ} .