رضي الله عنهما حريصا على تتبع سنة النبي صلى الله عليه وسلم، ومن ذلك صلاته -عليه الصلاة والسلام - في الكعبة، فسأل ابن عمر عن موضعه الذي صلى فيه، لأنه لم يكن قد دخل معه، ثم صلى فيه. قال الحافظ ابن حجر: (وفيه السؤال عن العلم والحرص فيه، وفضيلة ابن عمر لشدة حرصه على تتبع آثار النبي -صلى الله عليه وسلم- ليعمل بها) (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015