الباطل فهو باطل.

6 - أن الأصل التعبير بهذه الظواهر والتأويل خلاف الأصل فلا بد له من دليل صحيح ولا دليل صحيح، فلا يصار عليه ويجب الإيمان بظواهر النصوص.

7 - نسبة العي لله؛ لأن البليغ إذا أراد المجاز فلا بد أن يقرن كلامه بما يدل عليه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015