وهي كما يلي:
أولا: أن ظواهر نصوص الصفات التمثيل بالمخلوقات.
ثانيا: أن الله لم يرد ظواهر النصوص.
ثالثا: القول بالمجاز في الكتاب والسنة ولغة العرب.
رابعا: أن الله كلف عباده البحث عن المعنى الذي يليق بجلاله وعظمته.
خامسا: أن دلالة النصوص لا تليق بجلال الله وعظمته.
سادسا: أن السلف لا يعلمون معاني هذه النصوص.