المعرب. . . وكأنهم نزلوا الحركة العارضة منزلة اللازمة في " يشد " و" يمد " فأدغم كإدغامه " (?)، وعلى لغتهم قراءة: {مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ} (?).

وبلغتهم أيضا أنشد الشاعر:.

فغض الطرف إنك من نمير ... فلا كعبا بلغت ولا كلابا

أما الضرب الثاني: فالمسموع عن العرب -عدا بكر بن وائل - يمنع إدغامه، وعلى هذا نص النحاة المتأخرون وإن اختلفت عباراتهم، كما أن المتأمل في

طور بواسطة نورين ميديا © 2015