المطلب الثاني: القبوريون ومن وافقهم في المعتقد:

أولا: مذهبهم في الشفاعة: إذا كانت الخوارج والمعتزلة ومن سار على نهجهم قد أنكر الشفاعة الثابتة في الكتاب والسنة وخصوصا الشفاعة في أهل الكبائر، كما تقدم في المطلب السابق؟ فإنه قد وجد من أثبت

طور بواسطة نورين ميديا © 2015