س: هل يجوز النذر والذبح لغير الله كالنذر والذبح لولي، أو الصدقة على اسم الولي، وسبيل الحسين. والطعام للميت بعد وفاته يوم الثالث والعاشر والعشرين والأربعين وبعد ستة أشهر وسنة من وفاته؟
ج: الحمد لله. النذر والذبح من أنواع العبادة التي هي محض حق الله، لا يصلح منها شيء لغير الله، لا لملك مقرب، ولا لنبي مرسل، فضلا عن غيرهما. فمن نذر أو ذبح لغير الله