الأشعري: امنع الناس من مجالسته، فلم يزل كذلك حتى أتى أبا موسى فحلف له بالأيمان المغلظة ما يجد في نفسه مما كان يجد شيئا، فكتب في ذلك إلى عمر: ما إخاله إلا قد صدق، فخل بينه وبين مجالسته الناس.
ب - جلد أبي بكر وعمر رجلا وجد مع امرأة في فراش مائة.