وعند الشافعية ورواية لأحمد بن حنبل يكون السجود قبل السلام. وعلى القول بالتحري في هذه المسألة عند الإمام أحمد يكون سجود السهو بعد السلام.
أما المالكية فقالوا: إنه يسجد بعد السلام في المشهور، وقيل: قبل السلام كما قال الشافعي (?).