للمواقف الإيمانية في الحياة الدنيا أثرها الطيب في الدنيا والعقبى الحسنة في الآخرة وخاصة ما يظهر واضحا جليا في موقف لا يغني مولى عن مولى شيئا إلا من قربه الله تعالى ورضي له قولا وكان له منزلة ومكانة، وسنرى بعض من أوضحت السنة المطهرة عظم مكانتهم وعلو قدرهم:
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «سبعة يظلهم الله