بالنتيجة لأن في ذلك أولا الحسرة ثم الفضيحة أمام الملأ ثم دخول النار.

حقا إن ذلك يوم التغابن كما وصفه الله تعالى: {يَوْمَ يَجْمَعُكُمْ لِيَوْمِ الْجَمْعِ ذَلِكَ يَوْمُ التَّغَابُنِ} (?) وهذه كلها مشاهد في بعضها الفرح والسرور وفي بعضها الحزن والأسى، وكل ذلك يظهر واضحا جليا أمام الخليقة، نسأل الله السلامة والفوز والنجاة من الخسارة والفضيحة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015